نت أيه المتهم بتهمة قتل
تقتل ولا تكترث لشيء
سوى لقطراة الدماء التي التصقت بثوبك الأبيض
أنت تعي ما تفعل كيف لا
وأنت محترف
تمضي في طريق واحد ومحدد
إن للحياة معنى واحد
هو أن الرغبة في إراقت الدماء
هو السعادة و التعاسة والحبل الذي يربط
بين العيش والموت
تكبدت عناء في سلخ جلدها من جسدها
ولاقيت ضجرا من شويها ثم حرقها
ومت شغفاً لإعيدها للحياة مرة أخرى
وأقتلها المرة تلو المرة تلو المرة
فما عاد يكف قتل مرة وألم مرة واحدة
من هو المجنون الذي علمني القتل
وسلمني أداة سوداء تثقب الجسد
واطلقني إلى عالم الجريمة المر
من كان يدري أن طيب القلب ذو المكارم
إذا ما دعي باذل النفس والروح والجنان
يجمي الضعيف ويساعد الجريح ويفك العثرة
مشهور في ذاك الزمان بالجود و الإحسان
ذو سجل أبيض بياض الثلج إذا ما غطى المدينة الحمراء
قسوة تلك أي قسوة
تناقض ذاك كبير
وسقم وسأم أن يؤول إلى ماءال وبئس المصير
واستمسك بالغريزة و استبدلها بالمبادئ الحسنة
وانطلق مثخن بالجراح يريق الدماء
ذات مرة وهو يرمق شجرة
رأى عصفور يغرد بسرور عليها
قال والدمع منهمر بغزارة لم يعهد لها مثيل
ربمى من حرقة يجدها في قلبه
ليتمي مثل ذاك العصفور وأفوز فوزا عظيما
ثمة ضوء خافت في قلبه ينبع من كتلت السواد
إلى متى وأنا ذاك اللذي وضع الحياة في موضع السواد
ومن قبل كنت انبثاق نور ينير عتمة الظلام
حقا إن البشر ضعفاء
في حياتنا هذه الكثير الكثير من تكون الفكر لدى الإنسان
نجهله ولا نعلم محدداته ولا مبدأ انبثاقه
كل ما نعلمه
أن العابد عابد في صومعته
والخمار خمار في معصرته
أما كيفية تحول هذا الإنسان إلى ما آل إليه سواء عابد أو خمار
فلعلنا نلقي اللوم على البيئة التي نشأ ذاك الشخص فيها
للبيئة نصيب كبير في تحديد ما ستكون عليه
ولكن كذلك للإنسان نصيب في تحديدها
هي عبارة ببساطة عن معطيات يدركها
الشخص ويسجلها في عقله الباطن
أي أنها عبارة عن تراكمات داخلية
ينتج بعد ذلك ما يسمى بالنظرة التي
تعتمد اعتماد كبير على العقل الباطن
ومن خلا له يصل الإنسان إلى فكر ونمط حياة محدد
تقتل ولا تكترث لشيء
سوى لقطراة الدماء التي التصقت بثوبك الأبيض
أنت تعي ما تفعل كيف لا
وأنت محترف
تمضي في طريق واحد ومحدد
إن للحياة معنى واحد
هو أن الرغبة في إراقت الدماء
هو السعادة و التعاسة والحبل الذي يربط
بين العيش والموت
تكبدت عناء في سلخ جلدها من جسدها
ولاقيت ضجرا من شويها ثم حرقها
ومت شغفاً لإعيدها للحياة مرة أخرى
وأقتلها المرة تلو المرة تلو المرة
فما عاد يكف قتل مرة وألم مرة واحدة
من هو المجنون الذي علمني القتل
وسلمني أداة سوداء تثقب الجسد
واطلقني إلى عالم الجريمة المر
من كان يدري أن طيب القلب ذو المكارم
إذا ما دعي باذل النفس والروح والجنان
يجمي الضعيف ويساعد الجريح ويفك العثرة
مشهور في ذاك الزمان بالجود و الإحسان
ذو سجل أبيض بياض الثلج إذا ما غطى المدينة الحمراء
قسوة تلك أي قسوة
تناقض ذاك كبير
وسقم وسأم أن يؤول إلى ماءال وبئس المصير
واستمسك بالغريزة و استبدلها بالمبادئ الحسنة
وانطلق مثخن بالجراح يريق الدماء
ذات مرة وهو يرمق شجرة
رأى عصفور يغرد بسرور عليها
قال والدمع منهمر بغزارة لم يعهد لها مثيل
ربمى من حرقة يجدها في قلبه
ليتمي مثل ذاك العصفور وأفوز فوزا عظيما
ثمة ضوء خافت في قلبه ينبع من كتلت السواد
إلى متى وأنا ذاك اللذي وضع الحياة في موضع السواد
ومن قبل كنت انبثاق نور ينير عتمة الظلام
حقا إن البشر ضعفاء
في حياتنا هذه الكثير الكثير من تكون الفكر لدى الإنسان
نجهله ولا نعلم محدداته ولا مبدأ انبثاقه
كل ما نعلمه
أن العابد عابد في صومعته
والخمار خمار في معصرته
أما كيفية تحول هذا الإنسان إلى ما آل إليه سواء عابد أو خمار
فلعلنا نلقي اللوم على البيئة التي نشأ ذاك الشخص فيها
للبيئة نصيب كبير في تحديد ما ستكون عليه
ولكن كذلك للإنسان نصيب في تحديدها
هي عبارة ببساطة عن معطيات يدركها
الشخص ويسجلها في عقله الباطن
أي أنها عبارة عن تراكمات داخلية
ينتج بعد ذلك ما يسمى بالنظرة التي
تعتمد اعتماد كبير على العقل الباطن
ومن خلا له يصل الإنسان إلى فكر ونمط حياة محدد
الأربعاء مارس 06, 2013 6:17 pm من طرف Ebaa libya
» سجل حضورك بصورة على ذوقك
الثلاثاء سبتمبر 11, 2012 11:36 pm من طرف aslam.elagouri2002
» أطلب ترحيب حار
الثلاثاء سبتمبر 11, 2012 11:32 pm من طرف aslam.elagouri2002
» زعما نحصلوا ترحيب انا عضو جديد
الثلاثاء يوليو 03, 2012 9:56 am من طرف abdo golden
» تطوير المنتدى
الجمعة يونيو 01, 2012 9:51 pm من طرف aslam.elagouri2002
» تكبير --- الله اكبر
الجمعة يونيو 01, 2012 9:47 pm من طرف aslam.elagouri2002
» سؤال الذكااااء؟؟
الخميس مارس 08, 2012 11:57 am من طرف aslam.elagouri2002
» وينكم خيركم شي في؟؟
الأحد مارس 04, 2012 3:00 pm من طرف aslam.elagouri2002
» الفرق بين طريقة اكل البنت وطريقة اكل الولد هع هع هع
الإثنين فبراير 27, 2012 1:47 pm من طرف aslam.elagouri2002